النتيجة المفاجئة: الأمر لم يكن متعلقًا بـ "من"، بل بـ "كيف"
كشف مشروع أرسطو أن تركيبة الفريق (مثل الخبرة، المستوى الوظيفي، التعليم، أو الخلفية) كانت أقل أهمية بكثير مقارنة بكيفية تعاون الفريق معًا.
وأهم عامل تم اكتشافه؟
الأمان النفسي – أي شعور أعضاء الفريق بالأمان لأخذ المخاطر الشخصية، والتعبير عن آرائهم، والاعتراف بالأخطاء، ومناقشة الأفكار بحرية دون خوف من الإحراج أو العقاب.
لماذا الأمان النفسي
الفرق التي تتمتع بمستوى عالٍ من الأمان النفسي تكون أكثر قدرة على:
-
مشاركة الأفكار بحرية
-
الاعتراف بالأخطاء
-
التعلم من بعضهم البعض
-
اتخاذ المخاطر الذكية
-
التكيف بسرعة مع التغيرات
في المقابل، عندما يكون الأمان النفسي منخفض، تميل الفرق إلى الصمت – حتى عندما يلاحظون مشاكل أو لديهم أفكار قيمة.
هذا يتماشى مع أبحاث البروفيسورة آمي سي. إدموندسون من جامعة هارفارد للأعمال، والتي وضعت الأساس لفهم مفهوم الأمان النفسي في الفرق.
ربط مشروع أرسطو بعملنا
ستفيد من نتائج مشروع أرسطو لتصميم أدواتنا وبرامجنا التي تساعد الفرق والمؤسسات على تعزيز الأمان النفسي عمليًا، وتحويل الأفكار البحثية إلى تحسينات ملموسة في الأداء والتعاون والابتكار.
هل ترغب في معرفة كيف يظهر الأمان النفسي في منظمتك؟
قم بقياس مستوى الأمان النفسي التي يختبرها أعضاء الفرق باستخدام أداة الفحص الموثوقة والمجهولة الهوية لدينا، واحصل على تقرير مخصص يحتوي على رؤى عملية لتحسين الأداء والتعاون.